في النص، تُعرض مجموعة من الأفكار للصدقة الجارية التي يمكن أن يؤديها العبد عن الميت. تشمل هذه الأفكار بناء المساجد وتجهيزها، وإنشاء مكتبات إسلامية لخدمة العلم والعلماء، ووقف المال لصالح طلبة العلم. كما يُذكر بناء المستشفيات والمدارس ودور تعليم القرآن الكريم، بالإضافة إلى بناء بيوت لإيواء المساكين والأرامل والأيتام. من الأفكار الأخرى حفر الآبار وغرس الأشجار بنية جعل ثواب ذلك للميت. يُشير النص أيضًا إلى أن الصدقة عن الميت جائزة شرعًا، سواءً كانت من أقاربه أو من غيرهم، وأن الدعاء للميت قد يكون أفضل من إخراج الصدقة عنه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عَنْ أَوْسِ بْنِ أَوْسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: مَنْ اغْتَس
- أنا رجل أعزب، وأسكن في دولة غربية، وأريد الزواج، ولكن لم يحدث ذلك بعد مع كثرة المحاولة، والنساء في
- شيوخنا الأفاضل: لدي خادمة من الديانة المسيحية، وأريد الذهاب إلى المدينة المنورة، والنزول بالقرب من ا
- أرجو توضيح الصلاة حسب مذهب الإمام أبي حنيفة والإمام الشافعي كل لوحده، وهل هناك فروق بينهما أم لا؟
- ما صحة نسبة هذا القول إلى سيدنا علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -: «ركب الملك من عقل بلا شهوة، وركب ا