يقدم نص زياد الرحباني رحلةً حزينة وغموض في مواجهة لحظات الفرح والبكاء، حيث يصور الإنسان مضطربًا بين الخوف من نهاية السعادة وبين إحساسه بـ”دقائق العمر المحدودة”. يتجلى ذلك في أسلوبه المتناقض بين الدعابة الحادة – كقوله عن “ضحك متواصل” و “النداء لغيري”- وموقف اليأس والتشاؤم من “الموت” و “التشرد”.
يحكي الرحباني عن حيرة البشر، الذين يعرفون الفرح لكنهم لا يصدقون أنفسهم، في حين يصور المجتمع ككائنات تتحدث عن “الدموع” و “الحرب” دون اكتشاف جمال الحياة البسيطة. يُستخدم رمزية – كالزهور الملقاة في الماء – لتمثيل عدم قدرة البشر على الحفاظ على السعادة.
إقرأ أيضا:إقبال بنات اللاعب الدولي رونالدوعلى تعلم العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي صديق بذل مجهودًا كبيرًا للبحث عن فرصة عمل تجاري، في إحدى الدول، وكلَّفه ذلك الكثير من المال والجه
- هل هناك كفارة لدخول المسجد أو الصلاة فيه بغير طهارة؟ ولكم جزيل الشكر.
- أنا وأخي وأمّي نساعد في مصاريف البيت؛ ولكن أمّي بعد أن بدأت في التدريس خارج البيت؛ أصبحت تغضب لأسباب
- أنا في 25 سنة يعني وصلت إلى السن التي تسمح لي بأن أتخد قرراتي بنفسي وأنا الأن قد قمت باتخاد بعض القر
- هل علي أضحية؟ مع العلم بأني مقتدر وأسكن في منزل الأسرة وأساهم معهم في مصروفات البيت، وأنا أعمل بمؤسس