عمر بن عبد العزيز، الخليفة الأموي، يُعتبر من أبرز الشخصيات الإسلامية التي تركت بصمة واضحة في تاريخ الإسلام. وفقًا للنص المقدم، يُظهر عمر بن عبد العزيز نموذجًا رائعًا للزهد والتقوى والإصلاح. بعد توليه الخلافة، تخلى عن مظاهر الترف الأموي وبدأ حياة الزهد والتقشف، حيث أعاد كل ما لديه من أموال إلى بيت المال. كما أنه استرد من بني أمية كل ما أعطوا من قطائع وهبات، وأعادها لبيت المال.
أعماله الإصلاحية تشمل إصلاح الأراضي، حفر الآبار، بناء المساجد، وتوزيع الصدقات حتى قضى على الفقر. بالإضافة إلى ذلك، كان معروفًا بتواضعه وحرصه على العدالة. ففي أحد الحوادث، عندما أخطأ أحد الأشخاص في قراءة القرآن، لم يوبخه عمر بن عبد العزيز بل نصحه بلطف. كما أنه كان حريصًا على تطبيق الشريعة الإسلامية بشكل عادل، حيث كتب إلى عامله على خراسان يأمره بدعوة أهل الجزية إلى الإسلام، ووعدهم بوضع الجزية عنهم إذا أسلموا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الغطاربشكل عام، يقدم النص صورة واضحة عن شخصية عمر بن عبد العزيز كخليفة زاهد ومصلح، يمثل القيم الإسلامية الصافية.
- Robert Jermain Thomas
- Bueng Kan (province)
- أنا متزوجة منذ 15 عاما، ولدي 3 أبناء. زوجي يرى أني زوجة سيئة الصفات، وأنه لا يريد العيش معي أكثر من
- كنت أمارس مهنة محرمة، وقد بنيت منزلًا بالمال المكتسب منها، وسكنت فيه أنا وإخوتي وأمي، وللعلم لم يكن
- توفيت أمي وأنا ابنها الوحيد ولي أخت أكبر مني تركت أمي شقة تمليكا كنت أسكن بها أنا وهي فقط فأمي منفصل