تستعرض هذه المقالة الرحلة المثيرة لأحد أبرز وأشهر التماسيح في التاريخ، وهو “التمساح الحجري” ذو اللون الأخضر الزاهي. يقدم النص صورة حية لهذا الكائن الغامض الذي كان يهيمن ذات يوم على البيئات البحرية منذ ملايين السنين. ويصف كيف اكتشف العلماء جسدًا مهيبًا بطول ١٢ مترًا تقريبًا ووزن هائل بلغ حوالي ٨٠٠٠ كيلوجرام. وعلى الرغم من هيبته وقوته البدنية غير المسبوقة، انتهى مصيره بتلك النهاية المفاجئة بسبب المرض الذي أصابه خلال سنواته الأخيرة.
إن ذكرى هذا التمساح العملاق تفتح الباب أمام فهم جديد للتكيف والتطور لدى سلالات التماسيح المبكرة التي سبقت الإنسان بأضعاف مضاعفة. وتسلط الضوء أيضًا على نظائر أخرى مثيرة للإعجاب مثل “Crocodylus sivalensis”، والذي يتجاوز حجمه الاثني عشر مترًا ويتخطى وزن الثمانِ آلاف كيلوجرام؛ بالإضافة إلى ثعابين ضخمة موجودة حاليًا في مناطق بعيدة كالجنوب الأمريكي وبرازيل، والتي تشهد نموًّا استثنائيًّا مقارنة بباقي فصائلها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكةهذه القصص المتفرقة عن وحوش قديمة تحمل د
- لم أرزق أنا وزوجي بأطفال، لكن أنعم الله علينا بكفالة بنتين يتيمتين توأمين. يسأل زوجي: هل يجوز أن يعط
- طلبت من أبي مبلغ 200 جنيه كمصاريف كورس بالكلية...ثم وجدت أن هذا الكورس غير ضروري وعدد كبير من زميلات
- نفع الله بكم، وبارك لكم في عملكم المبارك، فسؤالي هو الحاسب والألكترونيات تجعلني أبعد عن طاعة الله وأ
- هل أعيد صلاة لم أقم فيها بالتشهد الأول؟.
- هاريل فليتشير