تنقسم ألوان المائدة الشرقية والغربية إلى عالمين ساحرين من الحلويات والمعجنات، حيث تعكس هذه الأصناف التنوع الثقافي والتقاليد الغذائية العالمية. يُمكن تقسيم الحلويات إلى فئتين رئيسيتين حسب درجة حرارتها عند تقديمها: الحلويات الباردة والحلويات الساخنة. تشمل الأمثلة على الحلويات الباردة التشيز كيك، الموس، كيك النيسكافيه، قهوة القدر، وكيك الفانيليا، بينما تقدم الحلويات الساخنة مثل الكنافة بالنوتيلا أو جبنة بيضاوية الشكل ساخنة بعد طهيها.
منطقة الشرق معروفة بإنتاج حلويات تعتمد بشكل كبير على البسكويت والدقيق وعيران شرب الماء، غالبًا ما تكون بسيطة الصنع دون حاجة لخبرة حرفية عالية. وعلى الجانب الآخر، تمتاز الأعمال الخبازية الأوروبية بالاختصاص العالي واستخدام العديد من الإضافات الطبيعية والصناعية لصنع وصفات فريدة ومتقدمة. يتضح هذا التفرد في استخدام الدقيق الأبيض والأسمر كأساس للمعجنات، مع الحرص على إضافة عوامل مثل اللبن والحليب والمياه وخامات أخرى لتحسين النكهة والقوام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركعتشترك كلتا النوعين من الحلويات والمعجنات في نقطة مشتركة وهي استعمال
- يطرح البعض شبهات، فأرجو منكم الرد عليها لتزول هذه الشبهة ـ بإذن الله ـ يقول البعض: في قول الله: ولقد
- 1- ما حكم بقاء أثر لون النجاسة كالبول أو الغائط أو غيره في الملبس بعد غسيله مرات عديدة ؟؟؟ 2- أشعر أ
- في سورة (ص) اختلف المفسرون في كثير من الإسرائيليات، في قصة الخصمين اللذين دخلا محراب داود. ألا يمكن
- ريبيكا سميث
- لا يوجد مسلم يجهل فضل عائشة، أم المؤمنين -رضي الله عنها- وأنها أحب الناس إلى رسول الله، ولكن نجد من