أمارات الساعة، التي هي علامات أو إشارات تدل على اقتراب يوم القيامة، هي من الأمور الغيبية التي أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم. هذه المعلومات لم تكن من تلقاء نفسه، بل كانت وحيًا من الله سبحانه وتعالى. النص يؤكد أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يتكلم في الدين من تلقاء نفسه، بل كان يتلقى الوحي من الله. وبالتالي، فإن معرفته بأمارات الساعة كانت من خلال الوحي الإلهي. هذا يعني أن كل ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم عن الغيب، بما في ذلك أمارات الساعة، هو حقائق موحاة من الله. لذلك، يجب تصديق النبي صلى الله عليه وسلم في كل ما أخبر به عن أمور الغيب وغيرها، لأنه الصادق المصدوق.
إقرأ أيضا:العرب في تامسنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوج، وعندنا بنت من زوجها الأول عمرها 8 سنوات، وكذلك ابننا عمره 3 سنوات. طلبت الطلاق، ومصممة بإ
- أحب المشاكل
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،بالإشارة إلى الفتوى رقم 20728 لسؤالي رقم 38650 والذي أفدتم فيه بأن
- بلغني أن أذان الفجر في بلدي يؤذن قبل الوقت الصحيح من 10 إلى 20 دقيقة، وأغلب المساجد تقيم الصلاة بعد
- أنا فتاة عرفت بـأخلاقي العالية جدا بفضل الله عز وجل حتى بصري أحافظ عليه بقدر المستطاع، واعتدت على حف