يقدم النص أمثلة عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، حيث يُعرّف الإعجاز العلمي بأنه الأمور التي أخبر عنها القرآن وأثبتها العلم لاحقًا، مما يدل على عدم قدرة البشر على إدراكها بوسائلهم وقت نزوله. من الأمثلة البارزة على ذلك وحدة الكون، حيث تشير النظريات العلمية إلى أن المجموعة الشمسية كانت وحدة واحدة، وهو ما يتوافق مع الآية القرآنية التي تصف السماء والأرض ككتلة واحدة ثم انفصلتا. كما يُذكر النص الإعجاز في عنصر الحديد، حيث يُفسّر العلماء “إنزال الحديد” بأنه خلق وإيجاد، وأن الحديد عنصر خارج الأرض تكوّن خارج المجموعة الشمسية ووصل إلى الأرض عبر الشهب والنيازك. بالإضافة إلى ذلك، يُشير النص إلى الإعجاز في بصمة الإنسان، حيث تتشكل بصمة الإصبع في الشهر السادس من الحمل وتبقى ثابتة حتى الموت، وتتميز باحتمالية تماثل منخفضة للغاية حتى بين التوائم المتماثلين. هذه الأمثلة تُظهر كيف أن القرآن الكريم سبق العلم الحديث في الإشارة إلى ظواهر علمية لم تُكتشف إلا بعد قرون من نزوله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التُّولاَل- بنت سورية تزوجت حتى تستر، لكن ربنا ابتلاها بزوج أجبرها أن تعمل بالدعارة وبعد شهرين تقريبا من الزواج
- تعريف عبد الله بن عمرو بن العاص؟
- هل قراءة سبعة أجزاء من القرآن الكريم يوم السبت تجزئ عن قراءة الورد اليومي؟ أم لكل يوم فضل مختلف عن ا
- كان شيخ في المسجد يقول: إن أحد الأئمة كان يروي الحديث من شخص، رأسه رأس حمار؛ لأنه كان يسبق الإمام، أ
- ما حكم الدعاء بهذه الأدعية: 1- رب قربني منك نجيا. محاكاة لقول الله عن موسى «وقربناه نجيا» مع العلم أ