في سياق النص، يتناول الإسلام مجموعة من الممارسات التي كانت سائدة في الجاهلية وأبطلها. من بين هذه الممارسات، كان هناك نظام التبني الذي كان يُعرف بـ”الادعاء”، حيث كان الرجل يتبنى طفلاً ويجعله وارثاً له، مما يؤدي إلى اختلاط الأنساب. كما كان هناك نظام “الاستلحاق”، الذي يسمح للرجل بإلحاق ابن غير شرعي به، مما يؤدي إلى نفس المشكلة. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك نظام “التبني”، الذي كان يُعتبر فيه الطفل المتبنى كابن حقيقي للرجل، مما يؤدي إلى توريثه وتوريثه من قبل الرجل. وقد أبطل الإسلام هذه الممارسات جميعاً، وأكد على أن النسب يجب أن يكون واضحاً ومحدداً، وأن لا يتم التبني إلا بالرضاعة أو الزواج الشرعي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بالة التبنمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم نشر فيديوهات مفيدة على مواقع التواصل الاجتماعي قد يكون بها بعض الموسيقى؟.
- في الحقيقة سؤالي يتضمن عدة محاور، أرجو منكم الرد على جميع هذه المحاور ولو أن الرد كان على أكثر من إي
- أشعر بالندم الشديد والحسرة، وأنا في حياتي دائما لدي هاجس أن أغضب الله وأعصيه معصية كبرى، ولكن للأسف
- أريد كتبًا سلفية يغوص مؤلفها في شرح الأسماء والصفات؛ ليستخرج المعاني الآخذة بالألباب، بعيدًا عن المن
- إذا كان الإمام يقول سمع الله لمن حمده، بعد الاعتدال من الركوع. فمتى يرفع المأموم من الركوع؟