يُميز النص بين نوعين رئيسيين من الأديان العالمية بناءً على وجود كتب سماوية. النوع الأول يشمل الأديان التي تمتلك كتبًا منزلية من عند الله، مثل اليهودية والإسلام. اليهود، وفقًا للنص، فقدوا كتبهم الأصلية واستبدلوها بتعاليم خاطئة، بينما المسلمون حافظوا على القرآن المحمي حفظًا كاملًا. النوع الثاني يشمل الأديان التي لا تمتلك كتبًا منزلية، مثل الهندوس والبوذيين والكنائس الشرقية القديمة مثل كنيسة كنيستروم. هذه الأديان تتوارث تعاليم المؤسسين للأديان المختلفة بلا مصدر إلهي محدد. على الرغم من اختلاف المعارف والممارسات بين هذه الأديان، إلا أن جميعها تمتلك بعض المعارف العملية والقيم المشتركة عبر التاريخ الإنساني. الرسل كانوا دائمًا المصدر الأكثر شمولاً للمعرفة حول الحقائق الإلهية والخالدة، سواء كانت معرفة ممكن الوصول إليها عقلياً فقط أو تلك التي تحتاج إلى الوحي الرباني لتوضيحها.
إقرأ أيضا:تشابه الزي الجبلي المغربي والسعودي- Sherri Stoner
- كينغيرو هاتا
- لأني صاحب موقع الكتروني على الشبكة العنكبوتية وأود السؤال عن مشروعية وضع إعلانات داخل موقعي الالكترو
- أنا طالب أدرس بكلية الهندسة البحرية، ومن ضمن مقرر الدراسة أن ألتحق بإحدى السفن للتطبيق العملي لمدة س
- كنت أريد أن أستفسر عن شيء بخصوص جدتي -شفاها الله-؛ حيث إنها لا تصلي منذ فترة طويلة قد تصل لسنين، وهي