خلال مرحلة الحمل، تخضع النساء لسلسلة من التغيرات الهرمونية التي تؤثر بدورها على إفرازاتهن المهبلية. هذه الإفرازات ليست فقط جزءًا طبيعيًا من العملية ولكنها أيضًا تلعب دوراً حيويًا في الحفاظ على البيئة الصحية للمهبل وتعزيز نمو الجنين.
في بداية الحمل، قد تنتج المرأة إفرازات شفافة وخالية من الروائح بكميات أكبر بكثير مقارنة بفترة ما قبل الحمل. يُعتبر هذا النوع من الإفرازات عادة مؤشرًا أوليًا على وجود حمل ويعد دليلًا على الصحة الجيدة. لاحقًا، وبعد مرور عدة أسابيع أو أشهر، قد يتحول لون هذه الإفرازات إلى الأبيض الناعم أو الوردي الفاتح أو حتى البني الفاتح نتيجة زيادة تدفق الدم ونشاط الغدد حول عنق الرحم. هذا التحول طبيعي ولا يدعو للقلق إلا إذا كان مصاحبًا لانخفاض كبير في كمية السوائل المنبعثة منه – حيث يمكن اعتبار ذلك علامة محتملة لحاجة إلى رعاية طبية.
إقرأ أيضا:كتاب الكوراث العالميةيمكن أن تتغير خصائص الإفرازات أيضًا بناءً على التغيرات الهرمونية الأخرى داخل الجسم. فقد تصبح أكثر سمكًا وأقل شفافية، ربما تأخذ لونًا أبيض لزجًا مشابهًا للزبد
- سؤالي يتصل بالعقيدة: ذكر الله سبحانه في كتابه الكثير من الأعداد كالسموات السبع والأيام الست ونحو ذلك
- أعلم أنَّ شروط التَّعدُّد هي: العدل بين الزوجات، والقدرة على تحمُّل مؤن الزواج، فهل هما شرطان لصحة ا
- أنا شاب أبلغ من العمر 32 عاما، رزقني الله بمعرفة فتاة تصغرني بسنتين. أعجبت بها وأحببتها؛ فطلبت منها
- أنا مصاب بالوسواس القهري في الطلاق، وفي مرة من المرات قلت لأمي أنا أقول أشياء تؤدي إلى الفراق ولا أد
- أنا مقمية في إحدي الدول الأجنبية ومتزوجة ولدي شقة اشتريتها من مالي الخاص في بلدي، وأمي لديها 5 شقق،