النص يُعرّف أنواع التلوث المختلفة التي تهدد صحة الإنسان والبيئة، مُقسمة إلى فئات رئيسية: التلوث الكيميائي الذي ينتج عن المواد السامة والمواد البلاستيكية، والتلوث الصوتي الناتج عن الضوضاء العالية، وتلوث الهواء ناتج عن انبعاثات السيارات والمصانع، بالإضافة إلى تلوث المياه من خلال الصرف الصحي والنفايات.
كما يُبرز النص تأثير التلوث على البيئة، من خلال حجب رؤية النجوم و تعطيل النظم البيئية، إضافةً إلى الآثار الصحية السلبية على الإنسان.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قمت بتوصية إنسان غريب مني بالتوصية لي في أخذ أرض لتربية الأغنام توزعها الحكومة لمربي الأغنام، وأنتم
- هل إذا هجر الرجل زوجته مدة بنية طلاقها ولم يعلمها بالطلاق إلا قبيل نهاية العدة، هل تعتبر مدة الهجر م
- ماحكم من يستدعي عمله عند أسرة لديهم كلاب عادية ويطلب منه ضمن عمله أن يقوم بتنظيفهم وإطعامهم وملاطفته
- ما حكم الشرع الحنيف في وضع مصحف شريف في حجر أساس لمبنى جديد؟
- سوريكومار ياداف