تنقسم الحرائق وفقًا لنوع الوقود الذي يحترق إلى ست فئات رئيسية، كل منها يتطلب طريقة محددة لإخماد النيران. أول هذه الفئات هو “أ”، والذي يشمل المواد الصلبة القابلة للاشتعال كالأخشاب والأوراق والورق المقوى. يمكن إطفاء حرائق هذا النوع باستخدام الماء أو الرغوة. بينما تعتبر حرائق “ب” أكثر خطورة لأنها تتعلق بالسوائل القابلة للاشتعال مثل البنزين والديزل والزيت، وتحتاج إلى طفايات خاصة تحتوي على بخار هالوجيني أو رغوة أو مساحيق كيماوية جافة أو ثاني أكسيد الكربون.
أما حرائق “ج”، فتحدث نتيجة اشتعال الغازات المتطايرة مثل البروبان والبيوتان، وهي تستدعي استخدام الرغوة أو المساحيق الكيماوية الجافة لتبريدهَا عند تسربها كتجمع سائل. وبالمثل، فإن حرائق المعدن (“د”) -التي تشمل معادن مشتعلة كالليثيوم والمغنيسيوم- تحتاج لمواد خاصة مثل المساحيق الكيماوية الجافة أو بودرة التلك أو حتى الرمل الجاف لاحتواء النار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّةوفي حالات حرائق طبخ الطعام (“ك”) الناجمة عن دهون وش
- ما حكم استخدام مرة الدب؟
- ما معنى الحديث الشريف (إذا أحدكم أعجبته المرأة فوقعت في قلبه فليعمد إلى امرأته فليواقعها، فإن ذلك ير
- في إطار سعينا لتوثيق كل ما نعلم عن ديننا الحنيف، فقد سمعت أحد معلمي التربية الإسلامية يقول: إن العبا
- زوجة لقحت نفسها بمني رجل أجنبي لعدم قدرة زوجها على الإنجاب وهي الآن حامل في الشهر الأول (34 يوم) واع
- وجدت شابًّا جالسًا ملاصقًا لفتاة في أحد الشوارع المظلمة وحدهما، أثناء طريقي لصلاة العشاء، فما التصرف