أنواع الخبز وأبرز خصائصها الغذائية وطرق تحضيرها التقليدية

تتنوع أنواع الخبز عالميًا وفقًا لمختلف العوامل بما فيها نوع القمح المستعمل، طرق التحضير، والإضافات المختلفة. ينفرد كل نوع من هذه الأصناف بتكوينه الغذائي الخاص الذي يؤثر مباشرة على الصحة العامة. مثلا، الخبز الأبيض -على الرغم من خفة وزنه ولذته- يكون أقل ثراءً بالمغذيات مقارنة بالحبوب الكاملة نظرًا لاستخراج الجزء الخارجي الغني بالألياف والفيتامينات منهDuring the milling process. أما الحبوب الكاملة فتتميز بغناها بالألياف والفيتامينات والأحماض الأمينية الأساسية، وهي مفيدة في ضبط مستوى السكر في الدم وتحسين وظائف الجهاز الهضمي.

يتميز “الخليط المتنوع” بنكهة مميزة نتيجة استخدام مجموعة متنوعة من الدقيق مثل دقيق الشعير أو الحمص أو العدس جنبا إلى جنب مع الدقيق الاعتيادي، مما يزيد من محتواه الغذائي عبر زيادة البروتين النباتي والألياف. بينما يدخل نخالة القمح في صنع خبز النخالة، وهو غني بالألياف ويعود بفوائد عديدة خصوصا فيما يتعلق بحماية القلب وصحة الأمعاء ومقاومة مرض السكري.

إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورة

بالانتقال إلى الخبز الفرنسي (الباجيت)، فهو معروف بخفته وبروتناته المكثفة ولكنه يفقد بعض مغ

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
وصفة الهيطلية السورية التقليدية طبق لذيذ ومشبع
التالي
وصفة حلى السميد اللذيذة بخبزات الكاكاو والقشطة والمكسرات

اترك تعليقاً