في مجال إدارة المخاطر المصرفية، هناك عدة أنواع رئيسية للمخاطر التي قد تواجه المؤسسات المالية. أولاً، تأتي “المخاطر السوقية” والتي تنجم عن تقلبات أسواق رأس المال، بما في ذلك تغيرات أسعار الأسهم وأسعار الفائدة. ثانياً، تشكل “مخاطر الائتمان” خطراً كبيراً حيث يمكن أن يحدث عندما يتعذر على المقترضين سداد مستحقاتهم، وهي مقسمة بدورها إلى مخاطر سيادية (نتيجة السياسات الاقتصادية) ومخاطر التسوية (عدم الامتثال للالتزامات).
ثم نجد “مخاطر السيولة”، المرتبطة بصعوبة التنفيذ التجاري والمعاملات المالية؛ وهذه أيضاً لديها قسمين فرعيين هما: مخاطر سيولة الأصل (فشل البنك في دفع الدين عند حلول موعده) ومخاطر سيولة التمويل (ندرة مشتريات/بائعات للأصول). بالإضافة لذلك، تعتبر “المخاطر التشغيلية” مهمة جداً لأنها ترتبط بالإدارات الداخلية للشركة وقد تكون نتيجة سوء الإدارة أو مشاكل تكنولوجية أو خلل داخلي آخر. أخيرا وليس آخرا، هناك “المخاطر القانونية” التي تحدث بسبب الدعاوى القضائية المحتملة، وكذلك “مخاطر الأعمال”
إقرأ أيضا:الحافلة مغربية والسائق مغربي والركاب مغاربة ويتنقلون في مدن المغرب، فلماذا تُفرض عليهم الفرنسية؟- أبي يقصر علينا في الأكل رغم أنه غني بحجة أنه يقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم الذي كان لا يجد طعاما ف
- أنوي فتح معمل ألبان ،ولكن لا أملك المال الكافي، وأردت أن آخذ قرضا من البنك الإسلامي الأردني، علما بأ
- ما هي المسافة بين الإمام والمأمومين في الصف الأول؟ وما حكم صلاة من كانت المسافة بين الإمام والمأمومي
- يوجد عندنا في الأردن شركة تبيع للمسيحيين مياها مقدسة وترابا وزيت زيتون وحجارة من نهر الأردن- موقع عم
- ما حكم الشرع في أخذ السجائر- ولا بديل عنها- من المراكب كهدية، أو كمكافأة؟