في عالم الكتابة الإبداعية، هناك عدة أنواع رئيسية تتميز كل منها بطابع خاص وفريد. أول هذه الأنواع هو “الرواية”، والتي تعتبر واحدة من أكثر أشكال الأدب قدرة على استيعاب التجارب المتنوعة بسبب حجمها الكبير نسبيًا. ثم تأتي “القصة القصيرة” ذات الطول الأقصر بكثير، حيث تتراوح الكلمات بين ألف وخمسة آلاف كلمة تقريبًا. رغم قصرها، إلا أنها تحتفظ بنفس العناصر الأساسية للرواية مثل المكان والزمان والشخصيات والأحداث.
أما “المقالة” فتكون أقصر بشكل عام، وتتناول موضوعًا واحدًا من منظور المؤلف الخاص. ويمكن تصنيف المقالات إلى علمية وأدبية؛ الأولى تقدم الحقائق بصورة مباشرة وجادة بينما الثانية تستخدم لغة غنية بالأوصاف والصور المجازية لإيصال مشاعر عميقة. وفي المقابل، فإن “الخاطرة” عبارة عن انسياب عفوي للمشاعر دون تكلف، مما يجعلها تشبه الشعر في محتواها لكنها مكتوبة بالنثر.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويشوتعتبر “السيرة” أيضًا جزء مهم من فنون الكتابة الإبداعية، حيث يستعرض فيها المؤلف سيرته الذاتية أو سيرة شخص آخر، مؤرخًا لحقب زمنية هامة وحوادث بارزة في الحياة المعروضة. أخيرا وليس
- هل يجوز كلام الدنيا خلال ذكر الله؟
- كنت مصابا بوسوسة شديدة، وكنت أشك في الدين كثيرا بسبب الوسوسة، لكنني أتعافي ـ والحمد لله ـ ولكن هناك
- عندما نسجد لله سجدة الشكر فماذا نقول فيها؟ وهل نقول: سبحان ربي الأعلى؟ أم نشكر الله بأي صيغة شكر؟
- مسبوق أدرك الركعة الثانية مع الإمام في صلاة الظهر وبعد التشهد الأوسط رعف المسبوق وخرج من الصلاة ليغس
- صليت مع الإمام، وكنت مسبوقا. فلما سلم الإمام، التفت عن يميني لأسلم، ثم انتبهت إلى أني مسبوق، ولم أذك