في الإسلام، يُعتبر الحديث النبوي جزءاً لا يتجزأ من الوحي الإلهي، حيث يُعدّ المصدر الثاني للشريعة الإسلامية بعد القرآن الكريم. هذا الحديث، الذي يشمل أقوال وأفعال وتأكيدات النبي محمد صلى الله عليه وسلم، يُعتبر ملزمًا للمسلمين بناءً على قوله تعالى: “وما آتاكم الرسول فخذوه”. على الرغم من وجود اختلافات طفيفة في نقل الروايات بسبب تعدد الصحابة الذين كانوا حريصين على حفظ هذه التراث، إلا أن جوهر الفكرة يبقى ثابتًا. السنة النبوية ليست مجرد تعبيرات شخصية للنبي صلى الله عليه وسلم، بل هي مصدر رئيسي للإرشاد والنصح. الفقهاء عبر التاريخ أكدوا على ضرورة الجمع بين التعاليم القرآنية والسنة المحمدية للحصول على رؤية شاملة وشاملة للدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحَاصِل او الحاصولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا أخطأت بحق شخص، بمعنى أني كنت أحاول النصيحة، والشخص فهم أني أستهزئ به، حتى أنه قال لي: حسبي الله
- بلغت وعمري 9 سنين، ولكني لم أنتظم بصيام رمضان قبل سن 13 بسبب شدة الحر وقت المدرسة. عمرى الآن 40 ،وقد
- بعت ذهبي وكانت النية أن أستلم الفلوس ومن ثم أشتري الذي أريده، ولكن أثناء ذلك نسيت وألهاني الشيطان با
- كانت تراودني سابقًا أفكار محرمة -مثل الزنى-، فما حكم التفكير في هذه الأمور دون الإقبال على فعلها؟ وك
- ما حكم من سجل أنه من النازحين؛ للأخذ من المساعدات الإنسانية المقدمة لليمن، مع العلم أن الأخبار تقول