تتمثل أهمية التفسير بالمأثور في كونه أحد أشرف العلوم وأجلها، نظراً لتعلقه المباشر بكتاب الله تعالى. يُعتبر هذا النوع من التفسير رأس الهرم بين أنواع التفسير الأخرى، حيث يستمد مرتكزاته من القرآن الكريم وسنة النبي صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى آثار الصحابة والتابعين الذين عاينوا التنزيل ودرسوا منهج النبوة. تكمن أهمية التفسير بالمأثور في كونه تفسيراً للوحي بالوحي، مما يجعله من الدراسات القرآنية التي تمسّ أصل الإسلام وجوهر الرسالة النبوية. هذا النوع من التفسير يساعد في فهم تأويل كلام رب العالمين، ومعرفة معانيه، وإدراك مقاصده، مما يجعله ضرورياً لفهم صحيح للقرآن الكريم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا وضعت لاصق جروح على إصبع رجلي، وعند الوضوء لم أمسح عليه جهلاً، أو نسياناً، فهل أعيد الصلوات التي
- أريد أن أعرف هل كل من هو في حزب البعث السوري أو العراقي كفار عينا و هل كل من يحارب في جيش بشار كفار
- ما حكم من صلى سنة تحية المسجد، حرجًا من الناس أن يجلس في المسجد دون أن يصليها؟ وهل هذا من رياء الشرك
- أنا مسلم أعيش في الغرب فقد أكملت دراستي وأصبح لي أكثر من عامين وإني أشتغل هنا, إني متزوج وأب لابنتين
- أبلغ من العمر 17 سنة، أدرس في الثانوية، وعصرنا هو عصر التقنية، والإقبال كبير عليها، وقد أحببت أن أست