يكتسب الدين في حياة الإنسان مكانةً عُليا لا يمكن لأي مفهوم آخر أن يصل إليها، حيث يُعتبر فطرةً فطر الله البشرية عليها، فلا يمكن للإنسان أن يعيش حياةً مستقيمةً دونه. الدين يُوفر للإنسان القوانين والقواعد والأخلاق التي تُرتب حياته وتُقومها وتضبط سلوكياته، مما يميزه عن البهائم. كما يُشعر الإنسان بالضعف أمام مظاهر الكون الطبيعية، مما يدفعه إلى اللجوء إلى الله العظيم المُهيمن على هذا الكون. بالإضافة إلى ذلك، يُلاحظ أن الملحدين يعيشون حياةً تعيسةً رغم تنعّمهم بالدنيا، حيث يفقدون الإيمان بالله ويعيشون في ظُلمات الشك والاضطراب النفسيّ، مما يؤدي ببعضهم إلى الانتحار. هذه المظاهر تُبيّن أهمية الدين وضرورته في حياة الإنسان، حيث لا يمكنه الاستغناء عنه لتحقيق التوازن النفسي والاجتماعي.
إقرأ أيضا:كتاب المنهجيات والتقنيات وإدارة العمليات الحديثة في هندسة البرمجياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: تأتيني أحلام ثم أراها تتحقق، حتى ولو بعد شهور، ولكن ما يأتيني من حلم أو رؤى لا يفسر بل يحدث م
- ما حكم من اقترف السحر في ماضيه ثم تاب ومات على ذلك؟
- أفتوني بهذا الموضوع الحمدلله الله تفضل علي بالصلاة بعد أن كنت لا أصلي عشرات السنين والآن ولله الحمد
- أعول أسرتي أمي وأخي وأبحث عن وجودي دائما مع الله . والداي مطلقان . أمي كثيرة الصلاة والدعاء ولكن لا
- أنا رجل متزوج ولا أعمل وعلي ديون لعدة أشخاص منهم والدتي، ووالدي يحصل على دخل محدود يكفيه حاجاته دون