في الإسلام، يُعتبر الشباب قوة دافعة رئيسية للأمة الإسلامية، إذ يتمتعون بأهمية كبيرة ويحظون باهتمام خاص. يؤكد القرآن الكريم والسنة النبوية على دور الشباب المحوري في بناء الحضارة والإنجازات العظيمة. فالقرآن مدح “فتية” آمنوا بالإسلام وزادهم هدى، بينما سلط الحديث النبوي الضوء على ضرورة الاستفادة القصوى من فترة شباب المرء لتحقيق الذات وتنمية المهارات المختلفة. بالإضافة إلى ذلك، كلف الرسول محمد العديد من الشباب بمهام مهمة مثل مهمة الدعوة والتوجيه العسكري، مما يعكس ثقته بهم وبقدرتهم على تحمل المسؤوليات الجسام. علاوة على ذلك، يعد الشباب العمود الفقري للمجتمع، حيث توفر طاقاتهم ونشاطهم أساساً لبناء مجتمع حيوي ومتقدم. لذلك، ينظر الإسلام للشباب ليس فقط كمصدر للقوة البشرية ولكن أيضاً كنقطة انطلاق نحو مستقبل مشرق للأمة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب الطب العربي: رؤية ابستمولوجيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تلفزيون ويلز الغربي والشمالي
- عملت محاسباً بإحدى الشركات، ووقع في قلب صاحب الشركة شك في ذمتي حينما رأى معي مبلغا من المال خاصا بوا
- أنا أبيع بطاقات تليفون من بلد إلى آخر، في كل كرت أضع ستين دقيقة للاتصال إلى هاتف منزلي، وأربعين إلى
- هل هناك آيات لها أفضال معينة لحفظها أو قراءتها في السنة مثلا كالقارعة للرزق مثلا و ما هي هذه السور؟
- رجل توفي كلالة وله إخوة أشقاء وغير أشقاء متوفون وله أخ على قيد الحياة وجميع إخوته لديهم أبناء فهل أب