في الإسلام، تُعتبر حركات الشفاه أثناء الأذكار اليومية جزءًا لا يتجزأ من العبادة. وفقًا للنص، فإن تحريك الشفاه ليس مجرد إجراء شكلي، بل هو عنصر أساسي في أداء الأذكار بشكل صحيح. على سبيل المثال، الأذكار التي تُقال بصوت عالٍ مثل أذكار دخول الحمام، وقت الصباح، ونوم الليل، بالإضافة إلى أداء الصلاة وقراءة القرآن الكريم، تتطلب تحريك اللسان والشفتين. هذا المبدأ ينطبق أيضًا على قراءة القرآن خلال الصلاة، حيث تعتبر القراءة غير صالحة بدون حركة اللسان. حتى في حالة الجنب، يُسمح له بالنظر في المصحف ولكن لا يُسمح له بتحريك لسانه لقراءة القرآن. يؤكد علماء الدين الإسلامي على أهمية تحريك الشفاه عند أداء الأذكار، مشددين على أن هذا يعكس صدق التعهد والإخلاص فيه. لذلك، عند القيام بأي ذكر يستدعي استخدام الصوت، يجب التأكد من تحريك الشفتيك وتلقين عبارات الذكر بشكل صحيح لإكمال العملية الروحية بكامل تأثيرها.
إقرأ أيضا:كتاب التهاب الكبد الفيروسي- هل يجوز للإنسان العادي الذي ليس بشيخ أن يرقي شخصا ممسوسا بالقرآن؟ أم في ذلك خطورة؟.
- قرأت على موقعكم أنه لا يجب استعمال اليد في الاستنجاء, بشرط ألا تساعد قوة دفع الماء على انتشار النجاس
- نشب شجار بين زوجين فأقسم بالطلاق أنه سوف يحدث ولم يخبر زوجته ما هذا الذي سوف يحدث .على الرغم ،ن الذى
- أعمل طبيبا، وأمامي عرض لأحصل على جهاز سونار عن طريق البنك. تفاصيل العرض كالآتي: آتي بعرض سعر من شركة
- في منهاج تعليم اللغة العربية في الثانوية، توجد عدة نصوص تحتوي على كلمات، وأوصاف لا تتوافق مع الدِّين