النصّ يُسلّط الضوء على شخصية الصحابي الجليل أبو بكر الصديق، ويكشف عن مكانته العالية في الإسلام كأول من أسلم من الرجال. ويُؤكّد النصّ على صدق أبي بكر وتصديقه للنبي – صلى الله عليه وسلم – في كل المواقف، حتى في معجزات الإسراء والمعراج، الأمر الذي جعله يُلقب بالصدّيق من الله ورسوله. كما يبين النص أنّ أبو بكر الصديق كان رجلاً كريمًا عاقلاً حكيماً، وقدّم جهوداً عظيمة لإنشاء الدعوة الإسلامية، مُقدّر مكانته عند النبي – صلى الله عليه وسلم- حيث خُلّص له بقوله: “لو كنت متخذًا خليلًا لاتخَذْتُ أبا بكر خليلاً”.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عمري 28 سنة من السعودية، أحببت رجلًا عمره 32 سنة، يشتغل في السعودية، وقررنا أن نكتب عقد زواج بيننا،
- لقد أفتيتموني بأنه لا يجوز الإقدام على عمل حتى يعلم المكلف الحكم الشرعي فيه. لكن بعدها مثلا إذا فعلت
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خمسه لاينظر الله إليهم يوم القيامه: الشيخ الزاني وناكح يده وناكح ا
- هل الألماسة التي توضع في الأسنان بقصد الزينة تمنع وصول الماء للبشرة؟
- أنا مصاب بسرطان في المعدة، وقد لاحظ عليّ بعض أصدقائي -على حد قولهم- علامات تدل على أنني مسحور -مثل: