أيام رمضان المفقودة هي الأيام التي أفطرتها في شهر رمضان بعد بلوغك، سواء كانت بسبب منع أبيك من الصيام أو بسبب الحيض. يجب عليك قضاء هذه الأيام، لأن البلوغ يحصل بحصول الحيض، وأنت الآن بالغة ومكلفة. لا يهم أنك كنت صغيرة في ذلك الوقت، فالواجب الشرعي هو قضاء تلك الأيام والتوبة إلى الله. قضاء الأيام المفقودة هو واجبك الشرعي، ولا تبرأ ذمتك إلا به. لا تقلقي بشأن ماضي أهلك، فالتوبة هي الحل. الله أعلم بأيام رمضان المفقودة، ولكن قضاء هذه الأيام والتوبة هي السبيل الوحيد لتبرئة ذمتك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- 1- لدي جدة أمي في إمارة غير إمارتنا وهي دائما تؤذينا وتسبب لنا الكثير من المشاكل وساخطة علينا علما ب
- بسم الله الرحمن الرحيمفي عقد القران (الزواج) الشرعي، هل يشترط للزوجة حضور أبيها المطلق لأمها منذ خمس
- في حديث فاطمة بنت قيس في الصحيحين: «فَأَمَرَهَا أَنْ تَعْتَدَّ فِي بَيْتِ أُمِّ شَرِيكٍ, ثُمَّ قَالَ
- عندما أستخدم الموس لإزالة شعر الساق وغيره ينبت الشعر، وتكون جذور الشعر متجرحة، أو أشبه بالجرح، وتخرج
- لقد قرات في أحد المواقع الإسلامية (مداد ) حديثا عن الرسول صلى الله عليه وسلم ما معناه أنه أنزلت التو