يختلف العلماء في تحديد مصير الروح بعد الموت، حيث يعتقد البعض أن أرواح المؤمنين تستقر في الجنة عند الله، ما لم يكن على صاحبها دين أو كبيرة من الكبائر. آخرون يرون أنها تكون في فناء الجنة أو على القبر. أما الراجح من هذه الأقوال فهو أن أرواح الأنبياء تستقر في أعلى عليين، وأرواح الشهداء تكون في أجواف طير خضر، وأرواح المؤمنين الصالحين تكون طيراً تُعلّق على شجر الجنة. أما أرواح العصاة فتكون في أماكن مختلفة بحسب معاصيهم، مثل الذي نام عن الصلاة المكتوبة يُشدَخ رأسه بصخرة. أما أرواح الأطفال فغالباً ما تكون في الجنة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث، بناء على المعلومات التالية: - جنس المتوفى: ذكر. - مقدار التركة: (6000000). - لل
- أهل زوجي كثيرًا ما يكذبون؛ وذلك لتفادي الحسد والعين، وفي بعض الأحيان لأسباب أخرى، والمشكلة أنهم يشرك
- أنا طالبة جامعية عمري 19 عاما، ولباسي واسع غير ضيق ولا شفاف، وحجابي عادي، ولكنني أعاني من أفكار خبيث
- أنا آخذ حكم الاستحاضة بعد أيام دورتي، فإذا كان حيضي ينتهي في اليوم السابع، وأغتسل في اليوم الثامن، ف
- هل احتز ابن مسعود رأس أبي جهل؟.