تُوفي بلال بن رباح -رضيَ الله عنه- في مدينة دمشق، وذلك خلال خلافة عمر بن الخطاب -رضيَ الله عنه-، وتحديداً في سنة عشرين من الهجرة. كان بلال قد توجه إلى الشام مجاهداً في سبيل الله، حيث استأذن من أبي بكر الصديق -رضيَ الله عنه- للذهاب إلى الشام بعد وفاة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-، لكنه بقي مع أبي بكر حتى وفاته. ثم في خلافة عمر بن الخطاب، طلب بلال الإذن للخروج إلى الشام فأذن له. وقد دُفن بلال عند باب الصغير في مقبرة دمشق، ويُذكر أن وفاته كانت بسبب طاعون عمواس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما أتصفح فتواكم مثلا، أجد في الصفحة الواحد 5 فتاوى، وقد يكون فيها كلها 40 صلاة على الرسول صلى الل
- هل جوارح الكافر تسبح ؟ علما بأن المسلم جوارحه تسبح ، لقول الرسول - صلى الله عليه وسلم - ( ما من يوما
- أنا موظف في دائرة حكومية، فهل يحق لي تجهيز الدائرة بأجهزة حسب سعر السوق؟.
- أولا: أنا طالب علم -ولله الحمد- خطبت منذ سنتين تقريبا، وعقدت عليها بعد شهر من الخطبة، اكتشفت بعد مدة
- عند وفاة الوالدين، مَنِ المسؤول عن الأخت الصغرى غير المتزوجة، التي تبلغ 36 عامًا، ولديها إعاقة بسيطة