لا يوجد نص شرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية الصحيحة يحدد مكان قبر مريم العذراء. ومع ذلك، تشير بعض الروايات في كتب أهل العلم إلى أن قبرها يقع في بيت المقدس، تحديدًا في كنيسة داخل جبل الطور تُعرف باسم الجيسمانية. تؤكد العقيدة الإسلامية أن مريم العذراء، رغم اصطفائها على نساء العالمين، كانت بشرًا عاديًا في مأكلها ومشربها وسائر أحوال الدنيا. وقد توفّيت ودُفنت في موضع لم يثبت تحديده برواية صحيحة، ولكن لا صحة لما يُقال بأنها رُفعت بجسدها وروحها ولم تُدفن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Black Coffee (All Saints song)
- بارك الله فيكم - لدي سؤال: زوجتي طبيبة أخصائيه نساء وولادة جاءت إليها إحدى بنات الجيران تشكو من شيء
- Domino (2019 movie)
- بسم الله الرحمن الرحيمأريد أن أسأل عن معنى النسيء في قوله تعالى: (إنما النسيء زيادة في الكفر)؟.
- رجل أعطاني مبلغا من المال بدون سؤالي ولم يتكلم بأي شيء ومر الزمن ويسأل عن الفلوس الآن، فماذا أفعل؟ و