دُفن أبو بكر الصديق رضي الله عنه في المدينة المنوّرة بجانب قبر النبي صلى الله عليه وسلم، حيث يقع قبره محاذياً لكتف النّبي -صلّى الله عليه وسلّم-. دُفن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الجانب الآخر من قبر أبي بكر، وكان رأس عمر بين كتفي أبي بكر، وذلك ليكون كل واحد منهم دون منزلة قبر صاحبه.
يرجع سبب دفنه بجانب النبي إلى وصية أبا بكر لصغيرته عائشة أمّ المؤمنين رضي الله عنها أن يوضع قبره بجنبه في حجرتها، و رغبته الشديدة في مجاورة النّبي -صلّى الله عليه وسلّم- في الآخرة كما جاوره في الدنيا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماذا يفعل المأموم إذا قام الإمام بشيء يُبطِل الصلاة، إذا كان الفعل المُبطِل مختلفًا في إبطاله الصلاة
- العربي: نيورليت: قرية فرنسية شمالية وتطورها الديموغرافي</strong>
- أسأل عن حكم قول المرء: «بفضل فلان وقع كذا».
- أنا أحب شخصاً ودائماً على اتصال معه ومن غير علم أهلي وهي مجرد اتصالات فقط، وأنا أعلم أن الحب حلال فه
- هل يجوز أن يكون الإمام في الصلاة ألدغ«أي عنده حروف لا ينطقها جيدا»؟ وهل يجوز أن يكون الإمام ماسحا لل