فيما يتعلق بأماكن دفنة مريم العذراء، فإن النصوص الدينية الإسلامية الرئيسية -القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف- لا تقدم تفاصيل واضحة عن موقع دفنها. ومع ذلك، تستند العديد من الروايات والتقاليد التاريخية والدينية إلى اعتقاد بأن مريم العذراء قد دُفنت في بيت لحم بفلسطين. وفقاً لابن عباس، أحد الصحابة الموثوق بهم، فقد انتقلت مريم إلى بيت لحم بعد ولادة يسوع المسيح ودُفنت هناك. يدعم هذا الرأي أيضاً الآية الكريمة “فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا” (سورة مريم، الآية ١6)، والتي يفسرها البعض كإشارة إلى انتقالها إلى مكان بعيد مثل بيت لحم.
على الرغم من وجود روايات تقول بنقل جسد مريم العذراء فيما بعد إلى مصر ودفنها في كنيسة السيدة العذراء بالقاهرة، إلا أن هذه التفاصيل ليست مدعومة بدلائل قطعية ولا ذكرت ضمن النصوص الدينية الأساسية للإسلام. وبالتالي، رغم عدم وجود توافق نهائي بين المسلمين بشأن مكان دفنها، يبدو أن بيت لحم هي الوجهة الأكثر احتمالية بناءً على الأد
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درق- هل المسح على الشعر شرط لصحة الوضوء حيث إني لا أعلم هل صبغة الشعر تعتبر حائلا لوصول الماء للشعر أم لا
- Tenjin
- 1-هل تقبيل الرجل لزوجته ينقض الوضؤ, ومانوع ومكان التقبيل المنقض للوضوء إذا كان ناقضاً.2-إن الله هو ا
- أنا شاب عمري 22 سنة، تشاجرت مع خالتي التي عمرها 34 سنة وكانت هي على حق ولكي تسامحني أمرتني بأن أقبل
- يوجد معي بالعمل شخص من جنسية سورية نعمل في نفس القسم ولكنه لا يصلي نهائيا وعلمت مؤخراً أنه على ديانه