عاش قوم نوح، الذين يُعرفون أيضًا باسم بنو راسب، في جنوب العراق، تحديدًا حول مدينة الكوفة في الوقت الحاضر. وقد ورد في النص أن المدة بين آدم ونوح كانت عشرة قرون، وخلال هذه الفترة كان الناس على الإسلام. ومع مرور الوقت، بدأت عبادة الأصنام تنتشر بين قوم نوح، حيث عبدوا أصنامًا مثل ودّ وسواع ويغوث ويعوق ونسر، والتي كانت في الأصل أسماء رجال صالحين من قوم نوح. وقد أوحى الشيطان إلى قومهم أن ينصبوا تماثيل لهؤلاء الرجال الصالحين بعد موتهم، مما أدى إلى عبادة هذه الأصنام تدريجيًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي صديقه دائما تحسدني وتحقد علي وتحاول أن تعمل المستحيل لتصل إلي، وحصلت بيننا مشكلة، فأرسلت لي رسائل
- عقدت النكاح على فتاة في بيتها بحضور أخويها (واحد أكبر منها، والثاني أصغر)، وأمها، وأختها. أبوها لا ي
- في الحقيقة علمت بأني حامل، وحمدت الله كثيرا على نعمته، وكان تفكيري مشغولا بمعرفة نوع الجنين من باب ا
- ما الفرق بين الدم النازل عند الحيض و الدم النازل عند افتضاض البكارة.
- إلى أي مدى يؤثر السحر في القلب والعقل والنفس وهل صحيح أن الإمام الجليل سعيد بن المسيب أباح حل السحر