يقع هذا النص في قلب مسألة البحث عن مكان دفن النبي يوسف عليه السلام، إذ يعرّفنا بمضمون الروايات المتداولة حول ذلك.
يلفت النص إلى غياب نص شرعي محدد لمعرفة مكانه بدقة، ويؤكد على أن القبر الوحيد المقطوع بصحّة مكانه هو قبر النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-. يورد النص عدّة أقوال لأهل العلم في تحديد مكان قبره بشكل عام، منها دفنّاته في مصر ثمّ نقلّ إلى بيت المقدس، أو دفنه في نابلس أو الخليل. يُشير النص إلى أن هناك مقامات للنبي يوسف في نابلس والخليل، لكنه ينفي صحة الروايات التي تدعم وجود القبر فيهما، ويؤكد على عدم أهمية معرفة أماكن قبور الأنبياء من الناحية الشرعية.
إقرأ أيضا:الأصول الشامية المشرقية للمصريين القدامىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قامت والدتي بقول: «أنت تعرفه هكذا؟ يخرف في كلامه» عن أخي، وهي تحاور والدي، تقصد أنه يقول الكلام بسفا
- هل يجوز بيع وقف الذرية؟ أوقفت المرحومة أمي قطعة أرض، وشرعت في بناء البدروم منها، وكان هدفها من هذه ا
- لقد أرسل لي أحد المعارف رسالة بالإيميل فيها دعاء منسوب للرسول صلى الله عليه وسلم وبصراحة شككت في صحت
- حالات القتل الجماعي على واتساب في الهند بسبب شائعات اختطاف الأطفال وقطف الأعضاء البشرية
- قائمة الآلهة البروتوالهندية الأوروبية