توفي خالد بن الوليد في السنة الحادية والعشرين للهجرة، ولكن هناك اختلاف بين المؤرخين حول مكان وفاته. فبينما يذكر ابن كثير في “البداية والنهاية” أن وفاته كانت في مدينة حمص السورية، يشير بعض العلماء إلى أن وفاته حدثت في المدينة المنورة، حيث دفن فيها. قبل وفاته، كان خالد بن الوليد غير راضٍ عن طريقة وفاته، فقد شهد العديد من المعارك التي تعرض فيها لطعنات الرماح وضربات السيوف ورميات السهام، ومع ذلك لم يحظَ بالشهادة التي كان يتمناها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم ما حكم وضع الأظافر المركبة(الاصطناعية) مع العلم انها للزينة فقط وشكرا
- Ellie Baker
- Montana Jordan
- أبي بذيء اللسان سيء الخلق يسيء عشرة أمي ويذيقها الأمرين، وغالبا ما يقذف الناس بأسوأ النعوت ـ الجيران
- فضيلة الشيخ إني أعاني الوسواس القهري منذ أكثر من خمس عشرة سنة، ولكنه الآن أفضل من البداية بفضل الله،