وفقًا للنص المقدم، نزل القرآن الكريم في عدة مراحل. أولاً، نزل القرآن الكريم جملة واحدة من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا في ليلة القدر، وهي الليلة المباركة من شهر رمضان. هذا النزول الجملة هو ما يشير إليه قوله تعالى: “شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ” (البقرة: 185). ثم نزل القرآن الكريم على النبي محمد ﷺ بواسطة جبريل ﵇ في نحو ثلاثة وعشرين عامًا، وهو ما يعرف بالنزول التنجيمي. هذا النزول التنجيمي كان بهدف تثبيت قلب النبي ﷺ وتيسير حفظ القرآن على المسلمين، بالإضافة إلى التدرج في التشريعات. وبالتالي، يمكن القول إن القرآن الكريم نزل أولاً جملة إلى بيت العزة في السماء الدنيا، ثم نزل تنجيمًا على النبي ﷺ على مدى سنوات.
إقرأ أيضا:ابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الكبرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو اتصل زميل لي علي، وكلمته بطريقة غير لطيفة، لأنه اتصل علي، وحصل لي بعدها شيء، فقلت إنه ذنب، بسبب ه
- عمري 18 سنة، وكنت أمارس العادة السرية ـ والحمد لله ـ تبت منها، وأنا مصاب بالوسواس القهري في موضوع ال
- منذ أن تعلمت الوضوء، وأنا أتوضأ بطريقة خاطئة، فأقوم بغسل الرأس والأذن بنفس الماء المستخدم لليد، وقد
- تزوجت من فتاة عمرها: 19 سنة، وبعد الدخول بها تبين لي أن غشاء بكارتها ممزق من قبل. ثم سألتها، فاعترفت
- أريد معرفة مفاتيح الفرج، فعليَّ ديون، ومصاب بمرض نفسي، ولم أتزوج، ولا أملك عملًا. قال لي صديق: أَكْث