ولد عيسى عليه السلام في بيت لحم، حيث أصاب المخاض مريم ابنة عمران -عليها السلام- دون موعده المتوقّع. لجأت مريم إلى جذع شجرة ومكثت تحته، وفي تلك اللحظة الحرجة أنطق الله تعالى طفلها الصغير عيسى عليه السلام؛ ليكون مؤنساً لها. تحدث عيسى وهو رضيع، قائلاً: “أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا*وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا*فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا”. هذه المعجزة كانت دليلاً على قدرة الله تعالى في الخلق المباشر دون وساطة، حيث ولد عيسى من أمٍّ بلا أبٍ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Bruce Onobrakpeya
- حدث بعض المناوشات بيني وبين زوجتي وبسخرية قلت لها عندما طلبت بعض الأشياء مني هتبقي طالق بدون نية الط
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. هل خضب النبي صلى الله عليه وسلم شعره ولحيته بالحناء ؟ وهل يجوز أن
- ما صحة هذا الحديث الوارد في حفظ القرآن الكريم: عن ابن عباس، أنه قال: بينما نحن عند رسول الله صلى الل
- أود أن أخبركم بمشكلتي، أنني دائما معتادة قبل أذان المغرب أن أنتظره في الشرفة وأخبرهم في المنزل بموعد