يقع المسجد الأقصى في قلب مدينة القدس، ضمن البلدة القديمة التي تحمل تاريخًا عريقًا وغنيًا بالإسلام. تحديدا، يمكن العثور عليه في الجزء الجنوبي الغربي منها. تغطي مساحة كبيرة تقدر بحوالي ١٤٤٠٠٠ متر مربع، مما يجعله ليس فقط مكان عبادة هام ولكن أيضًا مركز ثقافي ومعماري مهم. يشمل هذا الموقع التاريخي مجموعة واسعة من المعالم الدينية والتاريخية، بما فيها قبة الصخرة الشهيرة والمعروفة باسم “البراق”، بالإضافة إلى الجامع القبلي الذي يستخدم لأداء الصلوات اليومية. رغم الاعتقاد الشائع بأنه يتضمن فقط الجامع الواقع جنوب قبة الصخرة، فإن مصطلح “المسجد الأقصى” يشمل جميع المباني والساحات الداخلية لسور المسجد نفسه. هذا التوضيح يساعدنا على فهم مدى أهميته بالنسبة للإسلام كونه ثالث الحرمين الشريفين وأولى القبلتين.
إقرأ أيضا:كتاب الخوارزمياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إخوتي الكرام لدي محل أجرته لشخص ما بقيمة 400 دينار وقيمة هذا المحل 40000 ألف دينار، فهل يجوز لي إدخا
- السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته بالنسبة لسؤالي الأخير عن كتابة النتيجة القبطية، ماذا لوكانت ال
- أبي يعامل زوجة أخي بشكل غير طبيعي، يتغزل بها، ويساعدها في أعمال البيت، ويخرج معها وحدهما للتسوق، ويل
- سافر زوجي للعمل بالسعودية بعد إنجاب 4 أبناء وهو هوائي يعشق النساء ولا يهمه حلال من حرام رفض رفضا بات
- أنا مسلم سني ومن حوالي سنتين ونصف تعرضت لصدمات كثيرة وأصابني الاكتئاب وذهبت إلى أطباء نفسين كثيرين ج