يقع المسجد الأقصى في قلب مدينة القدس، ضمن البلدة القديمة التي تحمل تاريخًا عريقًا وغنيًا بالإسلام. تحديدا، يمكن العثور عليه في الجزء الجنوبي الغربي منها. تغطي مساحة كبيرة تقدر بحوالي ١٤٤٠٠٠ متر مربع، مما يجعله ليس فقط مكان عبادة هام ولكن أيضًا مركز ثقافي ومعماري مهم. يشمل هذا الموقع التاريخي مجموعة واسعة من المعالم الدينية والتاريخية، بما فيها قبة الصخرة الشهيرة والمعروفة باسم “البراق”، بالإضافة إلى الجامع القبلي الذي يستخدم لأداء الصلوات اليومية. رغم الاعتقاد الشائع بأنه يتضمن فقط الجامع الواقع جنوب قبة الصخرة، فإن مصطلح “المسجد الأقصى” يشمل جميع المباني والساحات الداخلية لسور المسجد نفسه. هذا التوضيح يساعدنا على فهم مدى أهميته بالنسبة للإسلام كونه ثالث الحرمين الشريفين وأولى القبلتين.
إقرأ أيضا:محمد عبد الكريم الخطابي مؤسس لجنة تحرير المغرب العربي (يناير 1948)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجو أن تردوا علي وفي رسالة قادمة أحكي لكم التفاصيل مع هذا الإنسان الذي عيشتي معه كلها أوهام قبل الز
- جمعت مبلغا من المال لشراء شقة، وحتى الآن لم يكتمل، لكنني أسعى لذلك، وهناك مسألة متعلقة بالوالدة: فلد
- يخبرني أحدهم أنه عاب شخصا، لديه نسبة قليلة جدا من التخلف العقلي، ولكنه يقول إن ذلك حدث دون قصد؛ أي ل
- أنا امرأة متزوجة، أعاني من عدم معرفتي لوقت انتهاء دورتي الشهرية. قرأت فتاوى، وطرقا كثيرة، وتوصلت
- ما رأي الدين فيمن يرفض النفقة على ابنتيه بعد وفاة والدتهن وزواجه بأخرى وذلك بحجة أنهن يعملن؟