يذكر النص أن قبر سيدنا يوسف عليه السلام لم يُحدد بدقة، ولكن هناك عدة روايات حول مكان دفنه. وفقًا لبعض العلماء، تم نقل جثمان يوسف من مصر إلى بيت المقدس عند آبائه بعد وفاته، حيث دُفن هناك خلف الحيّز بالقرب من آبائه. وهناك رواية أخرى تشير إلى أن قبره يقع في نابلس في مسجدٍ قديم، ولكن هذا المسجد تهدّم وبقي منه ثلاثة أعمدة فقط. كما يُذكر أن قبره يقع خارج السور السُّليمانيّ من جهة الغرب داخل مدرسة تُنسبُ للسُّلطان الملك النّاصر حسن، وتُسمّى الآن “بالقلعة”. وهناك رواية أخرى تقول إن قبره يقع في البقيع الذي خلف الحيّز بجانبِ قبر يعقوب -عليه السلام-.
إقرأ أيضا:مدى التقارب الجيني بين عرب المغرب العربي والمشرق العربي : مدينة الرباط كمثالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبلغ من العمر 33 عاما متزوج منذ 8 سنوات ولدي بنتان ومنذ سنة التقيت بفتاة أحببتها ولأني أخاف الله فضل
- هل يأثم الشيخ إذا خطب خطبة الجمعة عن رسولنا صلى الله عليه وسلم بمناسبة المولد النبوي، مع الأخذ بعين
- أنا فتاة متزوجة، ولدي بنت، وحامل في الشهر الثامن، حدث بيني وبين زوجي نقاش حاد حتى قال لي أنت تحرمين
- إذا دعا شخص على شخص ظلما. فهل ترجع الدعوة على الظالم؟ بمعنى أنه لو دعا شخص على شخص بأن يسقط عليه حجر
- هل طلاق النفساء بائن بينونة صغرى، أو كبرى إذا كان بالثلاث؟.
