يقع قبر صلاح الدين الأيوبي في مدينة دمشق، بالقرب من الجامع الأموي. بعد وفاته في عام 589 هـ، دُفن أولًا في قلعة دمشق، ثم نُقل جثمانه بعد ثلاث سنوات إلى موقعه الحالي قرب الجامع الأموي بناءً على رغبة ابنه الملك الأفضل. هذا الموقع يُعتبر شاهدًا على تاريخه العريق ودوره البارز في تحرير الأراضي المقدسة وحماية المقدسات الإسلامية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا ضرب رجل آخر أمام عدد من الناس ثم مكن الضارب منه نفسه للقصاص، فهل يكون القصاص أمام نفس العدد من ا
- ما حكم حضور الزواج الذي فيه منكر مثل اللباس الضيق والكاسيات العاريات وعدم المقدرة على نصحهم؟ فهناك ز
- أريد السؤال بشكل عام: هل يجوز أخذ فتوى لأحد العلماء وتكون مخالفة في مضمونها لكثير من الفتاوى لعلماء
- أنا أنوي صيام الإثنين والخميس لكن إذا حصل لي فتور ورجعت إلى صيام 3 أيام فقط من كل شهر فهل أنا آثمة ب
- Diego Souza