تعددت آراء العلماء حول موضع قبر سيدنا آدم -عليه السلام-، حيث أشار النص إلى خمسة أقوال مختلفة. القول الأول يشير إلى أن قبره يقع في جبل أبي قبيس، وهو الجبل الأقرب إلى مكة المكرمة من الناحية الشرقية. القول الثاني يحدد موضع القبر في منى في مسجد خيف، حيث يُقال إن جبريل -عليه السلام- صلّى عليه هناك. القول الثالث يرجح أن القبر يقع عند مسجد خيف، ولكن يُقال إن سام بن نوح هو من دفن آدم في ذلك الموضع. القول الرابع يشير إلى أن القبر يقع في وادي سرنديب في الهند، بينما القول الخامس يحدد بيت المقدس كموقع للقبر. على الرغم من هذه الآراء المختلفة، إلا أن النص يؤكد أن مواضع قبور الأنبياء والرسل لم تثبت على وجه التحديد واليقين، ولا تتعلق بها أي أحكام شرعية.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدي متزوج بالسر منذ عشر سنوات بامرأة عمي الأرملة، ومنذ سنتين كشفت والدتي هذا الأمر، وقد كان صعبا ع
- ما حكم قول: «الله يأخذك» لشخص، ثم بعد ثوان يقول: «إلى الجنة»، بعد ما يتفاجأ الشخص؟.
- أعمل في مدينة تبعد عن مدينتي مسافة 60 كيلومترًا (من باب المدينة إلى باب المدينة). وبناءً على فتواكم،
- تزوجت قبل حوالي سنة، و كان شرطي قبل الزواج أن تسكن الزوجة معي في بيت أهلي, تم كل شيء في أحسن الظروف
- أريد أن أحاسب نفسي منذ بلوغي قبل أن أحاسب وقد بدأت في إنزال المني في سن الثالثة عشرة والنصف تقريبا،