يتناول النص مقارنة بين صيام أيام من كل شهر وصيام يومي الإثنين والخميس، ويوضح أن صيام الإثنين والخميس أفضل من صيام ثلاثة أيام من كل شهر. السبب الرئيسي لذلك هو أن الأعمال تعرض على الله تعالى في هذين اليومين، كما روى النسائي عن عائشة رضي الله عنها. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تندرج الأيام الثلاثة التي يُفضل صيامها في الشهر ضمن يومي الإثنين والخميس، مما يتيح للإنسان تحقيق الأمرين معًا. أما بالنسبة لصيام ثلاثة أيام من كل شهر، فالأفضل أن تكون الأيام البيض، وهي الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر من الشهر القمري. هذه الأيام مفضلة لأنها تعادل صيام الدهر، كما روى النسائي وصححه الألباني. ومع ذلك، يجوز للإنسان أن يصوم في أي وقت من الشهر، سواء في أوله أو وسطه أو آخره، متتابعة أو متفرقة، ولكن الأفضل أن تكون في الأيام البيض.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عند اجتيازي لامتحانات الثانوية العامة عام 2018م، التي تزامنت مع شهر رمضان، لم أتمكّن من اجتياز الامت
- أنا صاحب السؤال رقم: 2517912, ولم تجيبوني عليه, بل أحلتموني إلى فتويين للوسواس القهري, وأنا أعلم أني
- هل يحاسب الوالدان على الأولاد إذا كان الأولاد غير صالحين، ويذنبون في الدنيا، ويصنعون الفواحش؟ وهل له
- أنا طالب في الثاني ثانوي، ومتفوق ولله الحمد، ولكن في آخر السنة، فترة الامتحانات، عند ما يكون البيت خ
- قال رسول الله صلي الله عليه وسلم « قال الله تعالى :» وعزتي وجلالي لا أجمع على عبدي خوفين وأمنين « »