فيما يتعلق بقراءة القرآن، يفضل قراءة المصحف في غير الصلاة لأنها أقرب إلى الضبط والحفظ. ومع ذلك، إذا كانت القراءة عن ظهر قلب أكثر حفظًا وخشوعًا للقلب، فمن الأفضل القراءة عن ظهر قلب. أما في الصلاة، فالأفضل أن يقرأ المصلي عن ظهر قلب لتجنب الأعمال المتكررة مثل حمل المصحف وإلقائه وتقليب الورق، بالإضافة إلى تفويت وضع اليد اليمنى على اليسرى على الصدر في حال القيام، والتجافي في الركوع والسجود. بعض المأمومين قد يحملون المصحف خلف الإمام ويتابعون قراءته، وهذا ليس مستحبًا لأنه لا حاجة لهم بذلك. ومع ذلك، إذا كان الإمام ليس جيد الحفظ وقال لأحد المأمومين أن يتابعه في المصحف إذا أخطأ، فلا بأس بذلك.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العواممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو التعريض ؟ وهل يقصد به الخداع؟ وما هو حكمه ؟
- عبد الفتاح ولد اباه والحاج ولد سيد محمد باع كل منهما سيارة للآخر وكانت صيغة البيع كالتالي: كل منا دا
- عندنا جارة مطلقة، تعمل من أجل ابنها، غير أن عملها مختلط بين الحلال والحرام، ونحن ننصحها بالابتعاد عن
- أنا أعمل مبرمجا في شركة وقد طلب مني عمل برنامج قروض وفوائد (ربا) وقد قمت بعمل البرنامج بدون أن أعلم
- كيف يكون التنابز بالألقاب؟ حتى يتسنى البعد عنه - بعدما أصبح من أسهل المعاصي!لنفرض أن شخصا معلوم الفس