تُعتبر عملية الطرح إحدى العمليات الأساسية في علم الجبر والتي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بعملية الجمع؛ فهي تقوم على إزالة كمية معينة من عدد ما لإنتاج نتيجة جديدة. ويمكن النظر إليها باعتبارها العملية المعاكسة للجمع، إذ يمكن إعادة الوصول إلى الرقم الأصلي عن طريق جمع العدد المطروح منه (أو المقسوم عليه) مع الفرق الناتج. يعد هذا المفهوم أساسياً لفهم العديد من المجالات العلمية والتطبيقات اليومية مثل المالية والإحصاء والفيزياء.
يتم تنفيذ أولى حالات الطرح بين رقمين “أ” و”ب” عبر استخدام التعبير “أ – ب”، أي أخذ “ب” من “أ”. وفي حال كان “ب” أقل من “أ”، سيكون الفرق موجباً، لكن إذا تجاوز “ب” حجم “أ”، سيظهر فرق سالب يُرمز له بعلامة “-” قبل النتيجة. مثلاً، حينما نطرح 5 من 10، نحصل على 5، بينما لو حاولنا طرح 13 من 7، فلن يكون لدينا جواب رقمي موجب مباشر لأنه غير ممكن حسابيًا؛ هنا سنكتشف الفروق السلبية وهي تساوي (-6).
إقرأ أيضا:الأدارسة الأشراف وبداية الدولة المغربيةبالإضافة إلى النوع التقليدي للطرح الذي ذكرناه سابقاً، يوجد طريقتان أخريان مهمتان وهما الطرح المتعدد
- هناك أمر يشغل بالي دائما حول البرامج الموجودة في الإنترنت، والتي لا يتم الحصول عليها من الشركة إلا ب
- هل يصح الوضوء الآلي والتنشيف عن طريق الأجهزة الجديدة خاصة أن ذلك لم يحدث أيام رسول الله صلى الله علي
- هل يجوز للزوج أن يتصدق، ولا يعطيني أو يؤخر علي مصروفي الشهري الذي أحصل عليه كل شهر؛ وذلك لأنه قدمه ل
- هل يجوز أن أعمل عمرة لشخص ميت ليست بيني وبينه صلة قرابة مثل: رئيس، أوملك؟ وهل يصله أجرها ـ بإذن الله
- نويت أن أصلي أربعين يوما أدرك فيها تكبيرة الإحرام مع الإمام لأحصل على الأجر الوارد في الحديث أنه تكت