بالنظر إلى النص المقدم، يمكننا القول إن استخدام الأطفال لوسائل التواصل الاجتماعي يحمل جوانب إيجابية وسلبية من الناحية الشرعية. من الجوانب الإيجابية، يمكن أن تكون هذه الوسائل أداة تعليمية فعالة إذا تم اختيار المحتوى المناسب الذي يتوافق مع عمر الطفل وقيمه الدينية والأخلاقية. ومع ذلك، يجب على أولياء الأمور مراقبة نشاط أطفالهم عبر الإنترنت لضمان عدم تعرضهم لمحتويات غير مناسبة قد تؤثر سلبًا عليهم.
من الناحية الشرعية، ليس هناك تحريم عام لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي نفسها، ولكن يجب مراعاة القيم الإسلامية والأخلاقية أثناء الاستخدام. هذا يعني أن الأطفال يجب أن يتعلموا كيفية التعامل بشكل آمن وصحيح مع هذه الوسائل، بما في ذلك كيفية حماية خصوصيتهم وتجنب المحتويات الضارة. بالتالي، يمكن أن يكون استخدام وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال مفيدًا إذا تم توجيهه بشكل صحيح ومراقبته بعناية من قبل أولياء الأمور.
إقرأ أيضا:المن بالامامة “تاريخ بلاد المغرب والاندلس في عهد الموحدين”- فضيلة الشيخ ما قولك في الإمام يدخل المسجد و يجلس مباشرة في المصلى ويستقبل المصلين حتى تقام الصلاة.
- عندما أبدأ في صلاة جماعة مع الإمام ونكون اثنين فقط في الصلاة ويأتي ثالث فيقوم بتنبيهي للرجوع إلي الخ
- أنا فتاة قد عقد قراني من سنتين، ولم يدخل بي، وحدثت مشاكل بين الزوج وأهلي، وكان يعاملني جيدا، ولكن أه
- تعرفت قبل سنوات على سيدة محترمة، كنت قد قدمت لها بعض الخدمات، ومن خلالها تعرفت على أخلاقي، وأمانتي..
- هل الذي يفرد العمرة أسبوعاً قبل بدء الحج يعتبر متمتعا وعليه هدي؟هل الذي يفرد عليه هدي ويجب عليه أن ي