في النص، يُوضح أن طلب العلم بدون إذن الوالدين مسموح به عندما يكون العلم شرطاً دينياً ملزماً، مثل تعلم الصلاة وفهم الدين. في هذه الحالة، تُعطى الأولوية للرحلة التعليمية على رعاية الوالدين المباشرة. ومع ذلك، إذا كان العلم غير ضروري كهذه الأمور الأساسية، فإن البقاء مع الوالدين قد يكون أفضل. يُشدد النص على أهمية برّ الوالدين واتباع تعليماتهما، خاصة فيما يتعلق بالنوافل غير الضرورية. الإمام أحمد رحمه الله أكّد أن القرار حول السفر يتوقف على مدى الحاجة العملية للمعلومات التي ستكتسبها مقابل احتياجات ورغبات والديك المحتملة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرسلت لكم سؤالًا يقول: هل تجب نية الجمع قبل الشروع في الجمع؟ فأنا في بعض المرات أكون في المسجد فلا أ
- سؤالي هو أنني مغربة عن بلادي وأعيش في إسبانيا حيث أعيش هنا مع القوم الكافرين يعاملونني على أنني عربي
- ما حكم الشرع في رجل عمره 65 سنة يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، ولا يكتفي بأداء الفرائض بل يفعل
- إهينغن (توضيح)
- من كان له وجهان في الدنيا كان له يوم القيامة لسانان من نار، ما مدى صحة الحديث؟