يرث نجيب محفوظ الأدب العربي بعمله الخالد، الذي يسلط الضوء على تاريخ مصر وتطور المجتمع المصري عبر شخصياته الغنية بالرمزية. روايته “أولاد حارتنا” تُجسد رحلة الإنسان النفسي في سياق ديني وتاريخي، بينما ثلاثيته (بين القصرين، قصر الشوق، والسكرية) تقدم لوحة مُفصلة لتغيرات المجتمع المصري من نهاية القرن التاسع عشر وحتى الأربعينات. وتُعد “اللص والكلاب” نموذجًا أولى للرواية العربية من نوع الجريمة البوليسية، حيث تناقش مواضيع العدالة والتغيير الاجتماعي والتناقضات الأخلاقية في المجتمع المصري بعد ثورة يوليو.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الحمد لله تعرفت على فتاة صالحة وأحبها في الله وأردت الزواج منها وتقدمت لها أنا ووالدي وأخذت كلمة من
- زوجي اتهمني بالخيانة الزوجية ظلما، وقام بأشياء كثيرة؛ ليجبرني على الاعتراف بأشياء لم أقم بها، وفي ال
- مشكلتي: كره بداخلي لأهلي لما هم عليه من منكرات، فكيف تكون سياستي معهم في حال الغيرة والقهر من تبرج ا
- وقع زوجي في ظهار نعلم بكفارته، هل يختار أيا من أنواع الكفارة الثلاثة، أم ملزم بتطبيقها بالترتيب كما
- كنا خلف الإمام في صلاة جماعة فقال الإمام في قيامه من السجود الأول (سمع الله لمن حمده، وقام المصلون م