فيما يتعلق بتحسن الصوت أثناء القراءة في الصلاة، يُعتبر ذلك مستحبًا ومقبولًا طالما أنه لا يتجاوز حدوده إلى التشابه مع أغاني الفاسدين. يجب على الإمام أن يحافظ على المعنى الأصلي للآيات دون تغييرها. وقد ورد ذكر تقدير الرسول الكريم لصوت أبي موسى الأشعري، مما يدعم هذه الممارسة بشرط مراعاة حدود المعنى والمعلوم. أما إضافة الإمام لعبارة “يا حي يا قيوم” سبع مرات ووضع كفه على جبهته بعد كل صلاة، فهي ليست جزءًا من السنة المطهرة وفقًا للسنة النبوية ولم تأتِ ذِكر لها في كتاب صحيح مسلم. إنها بدعة مخالفة للشريعة الإسلامية، وعلى المسلمين تقديم النصيحة للإمام بشأن ترك هذه الممارسات البدعية وتعليمهم السنة الحقّة في الدعاء والعبادة. إذا استمر الإمام برفض الانصات لنصائح المسلمين، يمكن اعتبار أدائه للصلاة جائزا شرعاً ومع ذلك، من المستحسن البحث عن إمام آخر ملتزم بالسنة لقيادة الصلاة لتجنب نشر تلك البدعة بين الآخرين.
إقرأ أيضا:السموأل بن يحيى المغربى- منتخب روسيا لسباعيات الرغبي للسيدات
- تعرفت على فتاة في الجامعة، كان الحديث معها كباقي زميلات الدراسة، لكن سرعان ما دخلت قلبي، وأرسلت لها
- أسأل الله لنا ولكم العفو والعافية في الدنيا والآخرة.. هل يجوز استخدام الصحون (أطباق الطعام) التي يوج
- Phee Jinq En
- رجل عنده شقوق في الكعبين من شدة البرد، وقد أذاب شمع عسل النحل، وملأ الشقوق بالشمع، فما الحكم في غسل