فيما يتعلق بطواف الوداع للمسلمات المقيمات في مكة المكرمة، يوضح النص أن النساء المقيمات في مكة لا يُطلب منهن أداء طواف الوداع لأنه جزء من مراسم الترحيب والتوديع التي لا تنطبق عليهن بسبب إقامتهن الدائمة هناك. ومع ذلك، إذا رغبت المرأة في السفر خارج المملكة بشكل دائم، فإن فتوى علماء الدين البارزين مثل الشيخ ابن تيمية والشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين تؤكد على ضرورة أداء طواف الوداع. هذا يعني أن الخادمة التي عملت في مكة لمدة خمس سنوات ثم قررت السفر خارج المملكة بشكل دائم، يجب عليها أداء طواف الوداع قبل مغادرتها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخبرني والدي بأن لديه دينا قديما منذ ما يقرب على العشر سنوات سابقة، ولم يكن لوالدي مصدر مالي بعد أن
- في رمضان أصبت بوسواس شديد، لدرجة أني اضطررت إلى أن أذهب إلى دكتور نفسي، صمت يومين، والآن محتار
- س/ صليت بالناس صلاة الكسوف ولكن لم أطل بهم في الركعات ولا القراءة فهل ثوابها واقع ولله العلم ؟
- قريبه لي تكلمت في عرضي ظلما. وتأثرت نفسيا بذلك، ودعوت عليها وتعرضت لحادث أليم. وأثناء زيارتها لاحظت
- أنا غير منتظم في صلاتي وأشعر بضيق شديد عند تركي لها، ماذا أفعل لكي أنتظم في صلاتي؟ مع العلم أنه توجد