في سياق الاستشارة الطبية المتعلقة بالصحة العامة، قد يواجه الأطباء حالات تتطلب تناول كميات محدودة جدًا من الكحول لأغراض علاجية محددة، مثل الوقاية من تجلط الدم لدى مرضى القلب الذين يعانون من خطر ارتفاعه. ومع ذلك، يجب التأكيد على أن هذا الأمر ليس حكمًا عامًا، بل حالة خاصة جدًا وفقًا للشريعة الإسلامية. فشرب الخمر حرام بشكل نهائي ولا يجوز تحت أي ظرف كان، إلا إذا كانت هناك ضرورة ملحة تتعلق بحفظ النفس البشرية. في هذه الحالة، يمكن أخذ أقل قدر ممكن وفي حدود الضرورة القصوى فقط. هذه الحالة تستند إلى قاعدة الضرورة تبيح المحظور، ولكن يجب التنويه بأن القرار النهائي يجب أن يكون بإشراف طبي ومتابعة قانونية ودينية دقيقة. لذلك، ينصح دائما باستشارة الطبيب والمعالج الديني قبل اتخاذ مثل هذا القرار الحساس والجوهري.
إقرأ أيضا:السُّخرة (خدمة دون أجر)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كانت زوجتي تريد الذهاب إلى مكان ما، وأنا منعتها من ذلك، وبعد أن عجزت عن إقناعي بتركها تذهب خرجت من ا
- عادتي ما بين 6، 7 أو 8 أيام، وفي اليوم السادس، بعد انقطاع الحيض، وعند تتبع الموضع بالمنديل، لم أعرف
- زوجي بخيل لم يرد أن يشتري لي جلبابا مدعيا أنه لا يملك المال، وهو عادة ما يدعي ذلك مع العلم أنه يعمل،
- أريد نبذة عن: زنيرة, وهل هي مهاجرة الهجرتين؟ ومصلية القبلتين؟
- ما حكم حلاقة الشعر عند طرف الأذن ، ولا أقصد بطرف الأذن حلاقة المارينز ؟