تقدم النص إرشادات مفصلة لإعراب أسماء الإشارة، وهي جزء مهم من اللغة العربية قد يواجه دارسوها تحديات. يوضح النص أن أسماء الإشارة تُستخدم للإشارة إلى الأشياء والأشخاص والمكان بطريقة غير مباشرة، وتنقسم إلى عدة أنواع. أولاً، “هذا” و”ذا” يُعربان كاسم مرفوع مجرور بحرف الجر إليه، مع علامات رفع وضمة مقدرة تحت الحرف الأخير. “الأولى” و”الثانية” تُستخدمان لذكر شيء ما بمزيد من التفصيل بعد ذكر مجموعة كبيرة منه، ويُعربان كاسم مرفوع بفتحة ظاهرية. “كلُّ” يُعمل عملاً الفعل المضمر المستتر قبل كل اسم معرفة، ويعرب بأنه فعل مضمر مسند إلى ضمير مستتر تقديره هو. أخيراً، هناك أسماء إشارة عامة تدخل على جميع الأسماء للاشارة إليها بلا تفريق بين المعرفة والنكرة، ولها درجات متفاوتة حسب موقعها في الجملة. للتدرب على إعراب أسماء الإشارة بدقة وبسلاسة، يُوصى بالتدريب العملي ضمن سياق مختلف للجمل والعبارات.
إقرأ أيضا:لماذا اخترت خوارزمية من علم التعمية (التشفير) كمثال في الجزء الرابع من #حركة_الترجمة؟- لماذا إذا زنى الرجل بامرأة وحملت، ثم تزوجها لا ينسب الولد له، ويسمى ابن زنى؟ رغم وجود حديث: يسقي زرع
- فأسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يبارك فيكم وفي أعماركم وفي ساعاتكم التي تقضونها في خدمة الإسلام
- هل ثبتَ هذا الدُّعاء عن الصَّحابة، أو السَّلف الصَّالِح، أو أحد من الصَّالحين، وهو: «اللَّهُمَّ يا م
- اشترى خطيبي منزلا بقرض ربوي منذ 3 سنوات ويستمر لمدة 20 سنة ولدي القدرة على مساعدته في التخلص من هذا
- توفي أبي وأمي أصبحت في عدة وجاء قريب جدا لي ليعزيها من أهل أبي ونحن نعتبر هذا الشخص من أقرب الأقارب