في مقال “إرشاد ذهبي نحو الحق”، يقدم الدكتور رشيد رضا رؤيته النقدية لأعمال العلماء الربانيين البارزين، الشيخ ابن تيمية والحافظ الذهبي. يشيد رضا بأعمالهما ويصفهما بأنهما مرجع أساسي لإعادة توجيه المسلم نحو العقيدة الإسلامية الصحيحة والصادقة. يؤكد أن كتبهما توفر تفسيرات دقيقة ومتوافقة تمامًا مع القرآن الكريم والسنة النبوية، وتتميز عن كتب التفاسير الأخرى. بالنسبة للدكتور رضا، يعد فهم أعمالهما ضروريًا للوصول إلى معرفة عميقة بعقيدة السلف الصالح، حتى وإن كان هناك حاجة أيضًا للمراجع الأخرى مثل الملخصات لشروح الأشاعرة. رغم تقديره لهذا العمل، يحذر رضا من الانغماس في الجدالات اللامتناهية دون التمسك بالقرآن والسنة كمرجع نهائي. وينهي مقاله بتأكيده على أهمية الرجوع إلى المصادر الأساسية للعقيدة الإسلامية – القرآن والسنة – والاستعانة بالعظماء أمثال ابن تيمية والحافظ الذهبي كنور يقودنا نحو تقارب المعرفة الدينية والعقلانية بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي مقارنة : التشابه والاختلاف-القصة- كنا نريد صلاة الظهر في أحد الأيام ، لكن الإمام تأخر، فقام شخص أردني وأقام الصلاة و رفع يديه للتكبير،
- ما حكم من يعاني من الطهارة والصلاة والنجاسة؟ وهل أصلي على حالتي؛ أي: لا أنظر وأتأكد إذا كان بالسرير
- سألتُ سابقاً عن الموسوس ولم يصلني الجواب، وسؤالي كان عن حكم صلاته إذا خرج الوقت أثناءها، كأن يدخل وق
- عندي مبلغ من المال ولا أملك غيره، وقد ادخرته لأولادي. فهل يحق لي أن أستحدمة في الحج أنا وزوجتي؟
- أخذت مبلغا من المال مقابل ضرر لحق بسيارتي، وقد قدر ثمن الضرر عند عدة ورش فكانت المبالغ متفاوتة، وأخذ