وفقًا للنص المقدم، فإن إزالة صور الآباء من المنزل أمر واجب شرعي واضح، وذلك بناءً على النهي الشديد من النبي صلى الله عليه وسلم عن اتخاذ الصور. حيث أمر الصحابي الجليل علي بن أبي طالب بقوله “لا تدع صورة إلا طمستها”. هذا النهي يشمل تعليق صور ذوات الأرواح في البيت، بما في ذلك صور الآباء، لأن ذلك يحرم أهل ذلك المكان من دخول الملائكة، كما ورد في الحديث عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه. لذلك، يجب على المسلم أن يستبدل هذه الصور بصور لغير ذوات الأرواح، مثل المناظر الطبيعية أو الرسوم غير ذات الروح. أما الصور المعلقة، فيجب إزالتها وطمسها أو حرقها وعدم الاحتفاظ بها. هذا الحكم الشرعي واضح ويجب الالتزام به لتجنب أي مخالفات دينية.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل دكالةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفيت والدتي -رحمة الله عليها- وكانت لها قطعة أرض، فسمحت لي بالبناء عليها، والاستفادة منها على نفقتي
- هذه الفتوى مالية تتعلق بأبي.إن أبي طبيب درس واختص وعمل فترة في ألمانيا... وكانت تقتطع من أقساط الدرا
- ماهو اسم أبي جهل الحقيقي
- سأدخل في الموضوع مباشرة. أنا أشعر بذنب عظيم، وتأنيب ضمير حيال ما يجري لمن هم حولي بسببي، أم لا
- أعمل كفَنِّيٍّ بإحدى شركات القطاع الخاص التي تقوم بتجميع وتركيب المكيفات الهوائية، يقوم العميل بالات