في الإسلام، يُحرم تناول الطعام خلال ساعات النهار في شهر رمضان على من يستطيع الصيام. ومع ذلك، هناك استثناءات محددة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية أو ظروف خاصة قد تجعل الصيام خطيراً عليهم. تشمل هذه الاستثناءات الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة، النساء الحوامل، المسافرون الذين يقطعون مسافات طويلة، وغيرهم ممن ينصحهم الطبيب بعدم الصيام. يمكن لهؤلاء الأشخاص الإفطار مع الالتزام بتعويض الأيام الفائتة بعد انتهاء الشهر الكريم وقبل حلول عيد الفطر. هذه الرخصة مبنية على قاعدة “لا ضرر ولا ضرار”، التي تؤكد على أهمية الرعاية الذاتية والسلامة الشخصية. لذلك، يُنصح دائماً بالحصول على مشورة طبية موثوقة ومراجعة علماء الدين المحليين بشأن أي تحديات صحية محتملة أثناء فترة الصيام.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب الجبر والمقابلة (المختصر في حساب الجبر والمقابلة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن أطرح عليكم حالتي وهي كالتالي: عندما أردت أن أكمل نصف ديني (أتزوج) بحثت عن فتاة ذات دين وأخلا
- أمي تمنعني من السوق بسبب رفض إخواني، وأبي ميت، وهي تمنعني ولا تترك أحدا يخرجني وأقعد شهرا في البيت ف
- توفيت زوجتي ولي منها 4 بنات أكبرهن 5 سنوات، ولهن 3 إخوة من أم ثانية منفصلة يعيشون معي أكبرهم 16 سنة،
- لدينا بالمنزل جزء مخصص للاغتسال ( حمام ) ليس فيه أي تغوط أو تبول ,, فقط اغتسال ( استحمام ) ؛ فهل تنط
- كنت مؤخرا عند أهلي، واشتريت من مركز تسوق بالحي بعض الأغراض، وعند عودتي للبلد الذي أقطن فيه لاحظت أن